ذاكرة الثورة في داريا

 

 

 

في الذاكرة

كان شباب داريا ينتظرون فرصة لتحدي القمع الخانق الذي كان النظام وشبيحته يمارسه على داريا لمنع أي شكل من أشكال النشاط الثوري فيها. فخرجوا بالآلاف لتشييع شهداء الاقتحام في يوم الجمعة ١-٦-٢٠١٢ مستغلين وجود وفد المراقبين الدوليين في المدينة.

 

 

 

Similar Posts

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *