

عُرف بابتسامته التي لم تفارق وجهه حتى في المعارك,واستشهد أثناء تصدي الجيش الحر لمحاولة اقتحام البلدة من الجبهة الشمالية,ليلتحق بأخيه عمار الذي سبقه على درب الشهادة قبل ذلك بأيام . الشهيد سامر من مواليد عام 1978 , متزوج وله طفل,وكان يعمل في تسيير المعاملات العقارية.