

في الحصار بارك الله لأهالي داريا بمؤونتهم من اليقطين التي استعانوا بها على معيشتهم أشهراً طويلةواليوم يعود موسم اليقطين من جديد ولسان حال المحاصرين الصابرين يقولون الحمد لله على كل حال اللهم بارك لنا بما رزقتنا
عامان من العمل الطبي في المدينة : قامت الكوادر الطبية في المشفى الميداني خلال عامين من الحصار بإستقبال الاف المصابين وعلاجهم, واصلوا عملهم ليل نهار في الحر وفي البرد وتحت القصف ومع ضعف في الإمكانيات والقدرات وبالإضافة الى أن المشفى كانت دوماً هدفاً اساسياً لقوات النظام المجرم, ومع ذالك واصلوا العمل متحدين جميع…