

مع بداية الحملة العسكرية على مدينة داريا في أواخر شهر تشرين الثاني عام 2012 بدأ القتل والحرق والتدمير والقصف بكافة أنواع الأسحلة. لذلك، كان لا بد من تدخل أبطال المدينة ليقفوا كالحصن المنيع في وجه آلة القتل والدمار الأسدية في معركة ملحمية لا زالت مستمرة الى يومنا هذا قدموا خلالها أرواحهم رخيصة في سبيل إعلاء…
قصف وقنص وإغلاق طرق و قطع للخدمات وحرمان من أساسيّات الحياةوأكثر من 1.500,000 إنسان يعاني ويلات الحصارلذلك كسر الحصار أهمّ من نزع السلاح الكيماويّ
التدمير الممنهج وتفجير المباني السكنية في مدينة داريا من قبل كتائب الأسد رابط : https://www.youtube.com/watch?v=NIrIaAmKbdA